القراءة
القراءة هي تفسير للرموز المكتوبة وتحويلها إلي حقائق عن طريق العين
رموز مكونة" للجملة والفكرة والموضوع "
وتحويلها الي معني
فماهي اللغة؟
اللغة تراكيب + أساليب = تمكننا من التعبير عن فكرة وخبرة
شبكية العين تستقبل مؤشرات الرموز المكتوبة وتتحول هذه المؤشرات الي نبضات عصبية تنتقل الي مراكز الدماغ وتستثير نوعين من الترابطات
الاول خاص بالمعني
والثاني خاص بالنطق
والناتج هو وجود شئ له معني في الذهن
فالقراءة لا تقتصر علي التعرف والنطق بل تستلزم الفهم – الربط- الاستنتاج-
القراءة نشاط فكري يبدأ بالإحساس بالمشكلة ثم قراءة حلها
القراءة نشاط لغوي في حياتنا وهي أهم الأدوات لاكتساب المعرفة والثقافة والاتصال بنتاج العقل البشري
اهتمامنا بالقراءة يزيد ويوسع دائرة الخبرة وينميها خصوصا عند الأطفال فهي تنشط الفكر- وتهذب الذوق وتشبع فيهم حب الاستطلاع لمعرفة أنفسهم وغيرهم " معرفة عالم الطبيعة "
فالطفل كما نعلم كلما أشبعت رغبته في الإطلاع ازدادت خبرته وصفا ذهنه وتعلم كيفية التعايش مع العالم
فالطفل عادة لديه الرغبة في التعرف بكل ما يحيط به
فالقراءة تفتح للطفل باب الثقافة من خلال قراءة القصص التي تخاطب قلوبهم وتشبع خيالهم وخصوصا قصص "القصص ذات المثل العليا" الابطال " كروبنسون كر وزر ----وغيرها
"ودلوقتي كونان "
ولوركزنا فعلا هنكتشف ان القراءة تمنح الطفل قمة الاستمتاع وتنمية الخيال فهي تهئ له فرصة لكي يعيش حياة افضل فالطفل يتعلم الشجاعة والبطولة
فالقراءة تهذب مقاييس التذوق وتمد الشباب بالمعلومات الضرورية لحل المشكلات الشخصية وتحدد الميول وتزيد الشعور بالذات وتحرر الكبت وتدفع للعمل وحب الاستطلاع والتأمل والتفكير
وفهم المسائل الاجتماعية وتحقق المتعة أيضا والتسلية
إذن القراءة تساعد الفرد علي التوافق الشخصي والاجتماعي
فكل جيل تواجهه مشكله والقراءة تساعد الشباب علي اكتساب الفهم والاتجاهات وانماط السلوك المرغوب فيه
القراءة تمكن التلميذ من التحصيل العلمي والنجاح في الحياة " المدرسية – المشكلات اليومية "
القراءة لها أثر في تكوين شخصية الفرد وتدعيمها فهي تكسب الفرد الثقة في النفس والراحة والطمأنينة
فلابد أن ندرك أهمية القراءة
فالقراءة تعتبر عملية دائرية تبدأ بالتركيز علي المثير وهو الكلمة وتنتهي بالحصول علي الاستجابة وهو المعني المرتبط بالكلمة
هيا بنا نقرأ
شارك في الحملة
القراءة هي تفسير للرموز المكتوبة وتحويلها إلي حقائق عن طريق العين
رموز مكونة" للجملة والفكرة والموضوع "
وتحويلها الي معني
فماهي اللغة؟
اللغة تراكيب + أساليب = تمكننا من التعبير عن فكرة وخبرة
شبكية العين تستقبل مؤشرات الرموز المكتوبة وتتحول هذه المؤشرات الي نبضات عصبية تنتقل الي مراكز الدماغ وتستثير نوعين من الترابطات
الاول خاص بالمعني
والثاني خاص بالنطق
والناتج هو وجود شئ له معني في الذهن
فالقراءة لا تقتصر علي التعرف والنطق بل تستلزم الفهم – الربط- الاستنتاج-
القراءة نشاط فكري يبدأ بالإحساس بالمشكلة ثم قراءة حلها
القراءة نشاط لغوي في حياتنا وهي أهم الأدوات لاكتساب المعرفة والثقافة والاتصال بنتاج العقل البشري
اهتمامنا بالقراءة يزيد ويوسع دائرة الخبرة وينميها خصوصا عند الأطفال فهي تنشط الفكر- وتهذب الذوق وتشبع فيهم حب الاستطلاع لمعرفة أنفسهم وغيرهم " معرفة عالم الطبيعة "
فالطفل كما نعلم كلما أشبعت رغبته في الإطلاع ازدادت خبرته وصفا ذهنه وتعلم كيفية التعايش مع العالم
فالطفل عادة لديه الرغبة في التعرف بكل ما يحيط به
فالقراءة تفتح للطفل باب الثقافة من خلال قراءة القصص التي تخاطب قلوبهم وتشبع خيالهم وخصوصا قصص "القصص ذات المثل العليا" الابطال " كروبنسون كر وزر ----وغيرها
"ودلوقتي كونان "
ولوركزنا فعلا هنكتشف ان القراءة تمنح الطفل قمة الاستمتاع وتنمية الخيال فهي تهئ له فرصة لكي يعيش حياة افضل فالطفل يتعلم الشجاعة والبطولة
فالقراءة تهذب مقاييس التذوق وتمد الشباب بالمعلومات الضرورية لحل المشكلات الشخصية وتحدد الميول وتزيد الشعور بالذات وتحرر الكبت وتدفع للعمل وحب الاستطلاع والتأمل والتفكير
وفهم المسائل الاجتماعية وتحقق المتعة أيضا والتسلية
إذن القراءة تساعد الفرد علي التوافق الشخصي والاجتماعي
فكل جيل تواجهه مشكله والقراءة تساعد الشباب علي اكتساب الفهم والاتجاهات وانماط السلوك المرغوب فيه
القراءة تمكن التلميذ من التحصيل العلمي والنجاح في الحياة " المدرسية – المشكلات اليومية "
القراءة لها أثر في تكوين شخصية الفرد وتدعيمها فهي تكسب الفرد الثقة في النفس والراحة والطمأنينة
فلابد أن ندرك أهمية القراءة
فالقراءة تعتبر عملية دائرية تبدأ بالتركيز علي المثير وهو الكلمة وتنتهي بالحصول علي الاستجابة وهو المعني المرتبط بالكلمة
هيا بنا نقرأ
شارك في الحملة